يظهر الكثير من الناس آلافًا قويًا نحو العزلة والوحدة في أوقات حزينة جدًا، خاصة بعد إعجاب شخص عزيز أو عند مواجهة صدمة عاطفية. بينما يعتقد البعض أن يكفي عن الآخرين قد يخفف من آلامهم ويمنحهم بارد، كما يعتقد أن التواصل مع الآخرين ومشاركة الحزن هو السبيل لتجاوز المحنة. ولكن هل عزلة التأثير هي الحل، أم أنها ا
العُزلة في أوقات الحزن
يُشير العديد من العوامل النفسية إلى أن العزلة يمكن أن تساهم في مسببات الحزن والاكتئاب. حسب حالات الكاتب الأمريكي جورج ميشيل سن فوي، فإن العزلة في الحزن الشديد قد تدفع الشخص إلى دوامة من الألم النفسي والمرضي. وقد تسبب ذلك في حدوث الحزن إلى حالة مؤقتة مؤقتة بالحزن المزمن” أو “الحزن غير النمطي”، مما تسبب في حدوث سبب تسبب فيه الشخص بسبب نجاحه. وفي الحالات الأسوأ، يمكن أن يؤدي ذلك
العُزلة الخاصة بها النفسية والجسدية
ويعتبر العديد من المختصرين أن العزلة في مرحلة الحزن لا تترتب على الآثار السلبية إلا، بل قد تؤثر أيضًا على الجسد. في حالة حدوث حالات طارئة، نتيجة لذلك قد يسبب الشخص نقصاً في العمل بخسارة، مثل الشعور بالتعب نتيجة لذلك وصعوبة النوم. في كثير من الأحيان، نجد أشخاصًا أن عزلتهم معينة فقط، مؤقتًا، إلا أن هذه باردة غير رسمية وقد تؤدي إلى تدهور حالته النفسية والجسدية مع مرور الوقت.
لماذا يفضل العُزلة أثناء الحزن؟
يرى بعض علماء النفس أن الميل إلى العزلة عند الحزن ينجم عن الشخص فهو لا أحد يستطيع فهم حجم معاناته. ولهذا السبب، الشخص الذي لديه شريك ويعمل لحسابه الخاص ويمكن لأي شخص أن يتعاطف معنا بنفس الطريقة. هذا الشعور بالوحدة البرازيلية دفعه إلى الآخرين، رغم أنه في الوقت نفسه قد يحتاج إلى الدعم.
التوازن بين العُزلة والتواصل.. كيف نواجه الحزن؟
خلص دراسة نشرها موقع “بيكولوجي توداي” إلى أن أفضل طريقة للتعامل مع الحزن هي سبب وجود مشروب بين العزلة مؤقتاً وأخيراً إلى الحياة الاجتماعية. بينما قد يحتاج الشخص إلى الوقت للافراد والتأمل في خسارته، إلا التواصل مع الأصدقاء والعائلة ومشاركة الحزن معهم يمكن أن تكون خطوة نحو الشفاء النفسي. في النهاية، يُظهر العلم أن الدعم الاجتماعي له دور كبير في مساعدة الأشخاص على تجاوز المحن، وأهمية ذلك عدم الاهتمام بأهمية العزلة المؤقتة لفترة الحزن.
العُزلة ليست العلاج النهائي
على الرغم من أن العزلة قد تكون مفيدة في بعض التعيينات للتأمل في الحزن، إلا أن ما تخلوا عنها منذ فترة طويلة قد يؤدي إلى جوائز عديدة. مما لا شك فيه أن هناك تواجد بين القوى السلبية التي تتطلب عزلتها والتواصل مع الآخرين مع أي شخص أساسي للتعافي من الفقدان.